* تعد الإنترنت ذات فعالية
في تقدير التكاليف إلى حد ما، حيث يمكن أن تنفصل التكلفة عن حجم الجمهور.
على سبيل المثال لا تختلف قيمة تكاليف الظهور على شبكة الإنترنت مع اختلاف
عدد المشاهدين للموقع (ولكنك في حاجة إلى أن تتأكد من القدرة الفنية للجهة
التي تقدم خدمة الإنترنت التي تتعامل معها على تقديم الخدمة لحجم مرتادي
الشبكة الذي تتوقعه).
* يمكن للمعلنين استهداف نوع
معين من مرتادي الشبكة عن طريق وضع علامات الإعلان في مواقع محددة. على
سبيل المثال إن كنت تستهدف أشخاصاً يبحثون عن معلومات عن موضوع محدد يمكنك
شراء مساحة إعلانية على صفحات الإنترنت المتعلقة بهذه الفئة في مواقع البحث
الرئيسية وبذلك يمكن لعطار يقدم مبيعاته عبر البريد الإعلان عن منتجاته في
فئات "الأغذية العضوية" أو "الطهي للذواقة." وبذلك يسمح الهيكل ألفهرسي
لهذه المواقع باستهداف جمهورك عن طريق الموقع الجغرافي ومجال الاهتمام.
* تصل الرسائل في وقتها لأن تغيير المحتوى عادة ما يكون سهلاً وفورياً.
* يمكن للإعلانات عبر الإنترنت
أن تتسم بالتفاعل مع الجمهور، حيث يمكنك السؤال عن رد فعل المشاهد أو
استقبال طلبات أو الإجابة عن الأسئلة مباشرة.
* يمكن لعلامات الإعلان الظهور حسب عدد المرات التي تريدها، فالإنترنت متاحة في جميع الأوقات!
* يمكن للمعلنين عبر الإنترنت
الوصول إلى جمهور عالمي، بغض النظر عن حواجز اللغة فإن أي شخص في أي مكان
في العالم يمكنه الحصول على معلومات عن منتجك أو خدماتك.
عيوب الإعلان عبر الإنترنت:
* لا يجب أن يكون الإقدام
على الإعلان عبر الإنترنت قد أتى من فراغ، بل لا بد من أن يكون الإعلان
بهذه الطريقة واحداً من مكونات إستراتيجية التسويق عبر الإنترنت.
* بالرغم من أن شعبية الإنترنت في ازدياد واضح إلا أنه من الصعب قياس تأثير الإعلان باستخدامها.
* يمكن أن تختلف تكلفة الإعلان
عبر الإنترنت اختلافاً كبيراً، لذا من الأفضل مقارنة عدد من المواقع التي
يزورها عدد كبير من الأشخاص لتحديد أفضل الطرق لإنفاق أموالك على الإعلان
بهذه الطريقة.